اعتقلته دورية تابعة للأمن العسكري مطلع عام 2019.
الميليشيا أقامت نقطتين عسكريتين على الطريق المؤدية إلى المنطقة.
وزير الدفاع الروسي قال إن الاختبارات جرت في ظل ما أسماها "ظروف القتال الحديث".
التقرير أحصى، في الفترة ذاتها، مقتل 10 أشخاص تحت التعذيب في سجون النظام السوري.
"سوريا الآن في حالة تدهور كبلاد، وجيشها يتعافى بعد كارثة"، لذلك لا تشكل خطراً على اسرائيل.
الإنتربول أوقفت الحساب الوحيد المصرّح له بالدخول إلى قاعدة البيانات.
تمديد التدابير التقييدية على الأشخاص والكيانات المشاركة في تطوير واستخدام الأسلحة الكيماوية
"كان هناك إجماع على أن البرنامج بقي وتطور ضمن نطاق أضيق، ثم أخذ يواصل مشواره بصمت".
بعد تعيين سلطنة عمان سفيرا لدى النظام
القائمة ضمت "شخصيات عسكرية وحكومية ورجال أعمال فاسدين، وشركات تستثمر الصراع السوري".